عندما طرح اغلب المشتشرقين حقيقة لا يمكن انكارها ولا التغافل عنها ان محمد لم يلتزم بما شرعه هو في قرانه وهذه الحقيقة لا يمكن انكارها حيث انه خالف نصوص القران نفسه في ما يخص التعدد كان رد محمد حسنين هيكل في كتابه حياة محمد لا يقل قباحة عن قباحة ما قام به محمد نفسه اذ برر عدم التزام بمحمد بهذا التشريع بأن العظماء في مجتمع فوق القوانين والتشريعات التي يشرعونها هل هناك تجاوزا على الحقائق اكثر من هذا لا اعتقد ذالك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد كان هو أول من خالف القرآن [1] / إبراهيم جركس
|