أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن الدكتور المراهق والقاصرات الحصينات / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - دمت زميلنا المبدع للحوار المتمدن - مكارم ابراهيم










دمت زميلنا المبدع للحوار المتمدن - مكارم ابراهيم

- دمت زميلنا المبدع للحوار المتمدن
العدد: 542730
مكارم ابراهيم 2014 / 4 / 16 - 12:56
التحكم: الحوار المتمدن

الصديق العزيز محمد تحية طيبة اتمنى ان تنتبه لصحتك وانت تكتب عن المقالات كوارث العراق مجرد ن اقرا كتاباتك عن لعراق الغارق في مستنقع التخلف الديني والنهب الديني يرتفع ضغطي تحتاج لقلب من حديد وانت تسمع وتقرا وتكتب عن ماسي العراق وكيف تتربى الفتيات لتكن امهات وزوجات المستقبل المظلم وحيث تداس النساء بفتاوي الدين الاسلامي في هذا البلد الديني المتخلف حتى نساء افغانستان متقدمات على نساء العراق
تقبل خالص الاعتزاز والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الدكتور المراهق والقاصرات الحصينات / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إنها -حرب دينية-..قالها -آريه إلداد- / بديعة النعيمي
- أقلامُهنَّ … في ميزان البحث الأكاديمي / فاطمة ناعوت
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- أكسو فراغي الأشيب لحما وعظما / فتحي مهذب
- فقدناكم ح ي رت 2025م / احمد الحمد المندلاوي
- روسيا في مواجهة الهيمنة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - الوشوم الأقدم في العالم.. اكتشاف مذهل على ذراعَي مومياء جليد ...
- مصر.. صورة محمد رمضان مع لارا ترامب تشعل تفاعلا وتكهنات
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- وسط ذهول مصليين.. رد رسمي بعد ضجة فيديو سيارة مرسيدس تتجول ب ...
- الاعب الايراني سردار أزمون يفوز بالكرة الذهبية الإماراتية
- الذكاء الاصطناعي في خدمة أو قمع حقوق الإنسان: حالة دراسية من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن الدكتور المراهق والقاصرات الحصينات / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - دمت زميلنا المبدع للحوار المتمدن - مكارم ابراهيم