ان القرآن ليس بالمرجع المقبول تاريخيا للاعتماد عليه في تحديد من هم أنبياء اسرائيل مهما كانت للقرآن مكانة مقدسة للمؤمنين به بل العكس هو الصحيح حين يكون في القرآن معلومة غير متطابقة مع كتب التوراة والانبياء اليهودية يجب تصحيحها في القرآن يتم الاعتماد علميا وتاريخيا وموضوعيا في تحديد من هم انبياء اليهود هو كتب اليهود: التوراة وكتب الانبياء فقط هذا رأي علمي لا يحتاج تأييد من أحد عليك بالرجوع الى كتب اليهود حين يخص الموضوع أمراً يخص تحديد من هو النبي ومن هو ليس بالنبي اليهودي وكان الله يحب الباحثين النزيهين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لم يظهر الأنبياء إلا فى منطقة الشرق الأوسط؟ / تامر عمر
|