أردتُ تعزيتكَ أخي إبراهيم , يوم التفجير الأرهابي في بهرز فأنتظرت مقالتك لأن قصيدتك المنشورة الاخيرة لم يكن فيها باب للتعليقات وبريدكَ ربما لايصلك لاني قد بعثتُ سابقاً لك بالعديد من الرسائل ولم أتلقى إشارة أحببتُ جملتكَ الأخيرة حتى في عزاء من نحب , وفي أقصى درجات الألم , نكتشف أرثا من الفرح المكتوم .... ذلك لأننا مساكين ..نحب الحياة والحب والضحك وشاء قدرنا أن نبتلي بالطواغيت أولاً وبالبهائم ثانياً , بمن يفهم أن بلوغ الجنة والحواري يمر عبر تفجير الناس في الأسواق حتى لو كانوا من نفس طينتنا وملتنا وخلقتنا يا ويلي علينا وعلى أبنائنا من فكر هؤلاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهويدربهرز...الفة المواجع والمسرات / ابراهيم البهرزي
|