مقدمة باتت قصة البيديوفيل الأكبر وزواجه من الطفلة عائشة في غنى عن إعادة البحث فيها ولكن المصيبة التي تجب معالجتها والتي يتهرب من استحقاقها أغلب المفكرون الإسلاميون المخصيون هي زواج القاصرات الذي ينتشر بسبب تأثير البيدوفيل الأكبر العابر للعصور. وبدل تبني قوانين عصرية علمانية تحدد العمر الأدنى للزواج وتفصل الدين عن السياسة، ما زال الإسلام يثبت انه سياسة وليس دين ولذلك لم ينفع معه مبدأ الفضل عن السلطة كما حدث للأديان الأخرى لدى باقي شعوب العالم، وما زالت ظاهرة زواج القاصرات تتستفحل في مجتمعات الردة الإسلامية الممولة بالبترودولار الوهابي
يتبع يتبع يتبع يتبع يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 5 / حسن محسن رمضان
|