أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 4 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - قد يثير هؤلاء عطفك؟ - ألأمل ألمشرق










قد يثير هؤلاء عطفك؟ - ألأمل ألمشرق

- قد يثير هؤلاء عطفك؟
العدد: 541270
ألأمل ألمشرق 2014 / 4 / 9 - 23:08
التحكم: الحوار المتمدن

https://www.youtube.com/watch?v=yDmYOEnXQmo

حوار مع أطفال الشوارع تم أغتصابهم
قد يثير هؤلاء عطفك؟ لا أظن، فعاطفتكم الممزقة تتحرك باتجاه طائفي بغيض

على فكرة شاطر حسن، لم أنس اهزوجتك ان التطرف ليس له دين، بل دينه إسلامي يفقأ عين المكابر ولكن ليس هذا موضوع ترهتك لذلك نتركه حتى تطرق انت الموضوع فنطرقك وإياه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 4 / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - همساتي : معني الحياة / ايليا أرومي كوكو
- التعليم حق الجميع ومسؤولية وطنية مشتركة .. مطالبات لإلغاء رس ... / احسان عمر الحديثي
- 14. الخاتمة: نحو بديل ثوري / عماد حسب الرسول الطيب
- رواية أردت أن أعيش.. أديلايد دي كليرمون تونير / وليد الأسطل
- إسهام المرأة في الحرف والصنائع بتطوان مطلع القرن العشرين / جمال الدين العمارتي
- سبية / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - فتح: انسحاب الوفود من أثناء كلمة نتنياهو بالأمم المتحدة استف ...
- للأمهات .. 9 مفاتيح تجعل تجربة الرضاعة الطبيعية أسهل وأكثر ن ...
- الحرب على غزة مباشر.. استمرار الوفيات بالجوع وحماس تفند أكاذ ...
- مزاعم الهجرة تجبر اليابان على إلغاء برنامج ثقافي مع أفريقيا ...
- تصريح جديد للأمم المتحدة عن حادثة -السلم الكهربائي- بعد مطال ...
- الصحة العالمية:201 وفاة بالكوليرا في اليمن و72 ألف إصابة منذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 4 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - قد يثير هؤلاء عطفك؟ - ألأمل ألمشرق