تابع من التعليق الثاني
إن أساس دعوتنا و جوهرها هو الإنسان و كرامته و حقه في -الوجود- الكريم بكل مظاهره، النفسية، الاجتماعية، السياسية، الاقتصادية، البيتية، و في كل شئ، و أدعوك للالتقاء مجددا ً مع أخينا سامي، فهو رجل ٌ إنساني بكل معنى الكلمة، يحب الناس و الحياة، و يرفض الظلم أينما كان، و أذكره بموقفه من مسلمي دولة إفريقيا الوسطى، و هو لا يخشى و لا يهادن في الحق البشري.
شكرا ً لتفضلك بمخاطبتي في هذا المقال، و أعتقد أننا نستطيع دوما ً أن نصل لنتيجة حينما يكون حوارا ً مثل هذا، حضاريا ً، أخوياً، بكل حب، و بكل احترام.
دمت بود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهكذا تسقط الاخلاق .بعد سقوط الاقنعة..والعرض مستمر / شاهر الشرقاوى
|