أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وتدعي انك انساني يامشرقاني / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - اهديك هذه القصيدة - ألأمل ألمشرق










اهديك هذه القصيدة - ألأمل ألمشرق

- اهديك هذه القصيدة
العدد: 541122
ألأمل ألمشرق 2014 / 4 / 9 - 08:45
التحكم: الحوار المتمدن

برز عبد الحكيم عثمان يوما فى ثياب الواعظينا
فمشى في الارض يهدي ويسب الماكرينا
ويقول الحمد لله اله العالمينا
ياعباد الله توبوا فهو كهف التائبينا
وازهدوا في الطير ان العيش عيش الزاهدينا
واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا
فاتى الديك رسول من امام الناسكينا
عرض الامر عليه وهو يرجو ان يلينا
فاجاب الديك عذرا يااضل المهتدينا
بلغ عبد الحكيم عثمان عني عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التيجان ممن دخل البطن اللعينا
انهم قالوا وخير القول قول العارفينا
مخطىء من ظن يوما ان لعبد الحكيم عثمان دينا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وتدعي انك انساني يامشرقاني / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قارئ الطين: طه باقر حين نطقت الأرض باللغة السومرية / محمد علي محيي الدين
- وفاة الأمم المتحدة؟ / الطاهر المعز
- فيما تتصاعد حرب الإبادة في غزة: المهمات المباشرة لإسناد فلسط ... / علي الجلولي
- بعض مني / مصطفى حسين السنجاري
- كيف لكوخٍ صغير ,أن يحوي شمساً / شيرزاد همزاني
- يا طفلَ قلبي / محمد وجدي


المزيد..... - ما هي أعراض الإصابة الإشعاعية؟ وكيف تحمي نفسك منها؟
- بعد إعلان ترامب -وقف إطلاق نار شامل-.. فريد زكريا يوضح ما ست ...
- شكر لترامب وتحذير لطهران.. أول بيان من حكومة نتنياهو بعد وقف ...
- قصف مبنى سكني إسرائيلي في بئر السبع بعد إعلان ترامب عن وقف إ ...
- أزمة رواتب الموظفين في العراق تشتعل والصرف يتوقف.. “التفاصيل ...
- اليونان ترسل سفنًا حربية قبالة المياه الإقليمية الليبية لصدّ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وتدعي انك انساني يامشرقاني / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - اهديك هذه القصيدة - ألأمل ألمشرق