برز عبد الحكيم عثمان يوما فى ثياب الواعظينا فمشى في الارض يهدي ويسب الماكرينا ويقول الحمد لله اله العالمينا ياعباد الله توبوا فهو كهف التائبينا وازهدوا في الطير ان العيش عيش الزاهدينا واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا فاتى الديك رسول من امام الناسكينا عرض الامر عليه وهو يرجو ان يلينا فاجاب الديك عذرا يااضل المهتدينا بلغ عبد الحكيم عثمان عني عن جدودي الصالحينا عن ذوي التيجان ممن دخل البطن اللعينا انهم قالوا وخير القول قول العارفينا مخطىء من ظن يوما ان لعبد الحكيم عثمان دينا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وتدعي انك انساني يامشرقاني / عبد الحكيم عثمان
|