أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اين ذهب مقالى ايها الحوار المتمدن ؟ / مجدى زكريا - أرشيف التعليقات - شكرا - مجدى زكريا










شكرا - مجدى زكريا

- شكرا
العدد: 540592
مجدى زكريا 2014 / 4 / 7 - 12:58
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا استاذ البدرانى على مرورك وتعليقك
اعتقد ان الموقع مختطف من اشخاص غريبى الاطوار وغير مهنيين
ما اكثر الامور المزعجة لنا ككتاب وقراء من القائمين على الموقع وكنا نتجاوز عنها
لقد منعوا من النشر مقالى وهو مهم جدا لجموع عريضة من القراء وللأن لم اسمع جوابا
وايضا لا افهم السبب فى حظر المقال ولكن ربما تكون شبهة عنصرية وتحيز واستهتار واستحمار
لقد أن الاوان ان ينصلح حال الموقع الذى يهرب منه الكتاب المبدعين يزيد سخطنا عليه يوما بعد يوم
فقد اضاعوا علىّ جهدا وتعبا لساعات طوال وازعجونى جدا
وللاسف لم اكن اتخيل ان يفعلوا هذ الامر القبيح والهمجى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اين ذهب مقالى ايها الحوار المتمدن ؟ / مجدى زكريا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - علني أجد الماء... / محمد الحنفي
- الدكتور عبده زايد إنسانا وباحثا / صبري فوزي أبوحسين
- جماليات الفراغ* / إشبيليا الجبوري
- ما هي الفلسفة حقا؟ | بقلم كارل ياسبرز - ت: من الألمانية أكد ... / أكد الجبوري
- ما الغاية السياسية من اشعال حماس لهذه الحرب الوحشية!؟ / سليم نصر الرقعي
- نظام الملالي يسيرون بنفس طريق سلفهم نظام الشاه / سعاد عزيز


المزيد..... - -لا أستطيع التنفس!-.. فيديو يظهر لحظة اعتقال رجل من ذوي البش ...
- -انطفى ضي الحروف-.. رحل بدر بن عبدالمحسن
- فرحة -جنونية- للمصري سام مرسي والعراقي علي الحمادي بعد صعود ...
- السيسي يعزي البرهان هاتفيا في وفاة نجله بعد تعرضه لحادث سير ...
- مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يتحدثون عن أيام لإتمام صفقة الر ...
- مقتل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اين ذهب مقالى ايها الحوار المتمدن ؟ / مجدى زكريا - أرشيف التعليقات - شكرا - مجدى زكريا