الصفحة الرئيسية - أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 21 / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - يا شماتة أبلة ناسا بعبقرية مدمني بول الأبل - ألأمل المشرق

يا شماتة أبلة ناسا بعبقرية مدمني بول الأبل - ألأمل المشرق

- يا شماتة أبلة ناسا بعبقرية مدمني بول الأبل

العدد: 540507

ألأمل المشرق

2014 / 4 / 7 - 00:33
التحكم: الحوار المتمدن

في جزء 4 من سلسلة الدجل يقول بشاراه:
القرآن الكريم،، ليس نصاً بشرياً كما يتوهم الجهلاء، بل هو كلام الذي (أوقد الشمس بلا وقود) لملايين السنين وإلى أن تقوم الساعة دون مصدر لوقودها سوى (كن فيكون) فإن كانت تأكل من ذاتها لبلغت العدم منذ ملايين السنين، أو على الأقل لنقص جرمها وتضائل، وبالتالي إختلت سرعة جريانها في مدارها ولإختل الزمن تبعاً لذلك، وفي نفس الوقت لإنعدمت الحياة من على الأرض التي ستصبح حينئذ كتلة من الجليد الصلب الذي يكفي لتدمير الأرض نفسها وتفتيتها، ليس ذلك فحسب، بل لأنْبَغَىْ للشمس أن تدرك القمر، ولأمكن لليل أن يسبق النهار،
---
مثل مستوى علوم تاج، يستنتج جهبذ الزمان وعلامة العصر والأوان بشاراه، إثنين من القوانين العلمية، لو أسمعتهما ليعفور بجلالة قدره لبانت نواجذه من الضحك:
الأول : ان الشمس نار بدون وقود لا تأكل من ذاتها وإلا لكانت انطفأت
والثاني: إذا أدركت الشمس القمر، لأمكن لليل أن يسبق النهار
يا شماتة أبلة ناسا بعبقرية مدمني بول الأبل
تابع استاذ سامي على أقل من مهلك، حتى نكتشف المزيد من ثروات الهراء الفكري الذي تزخر به امة محمد ابن آمنة رحمه الله..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 21 / سامي الذيب