|
رد الى: ميس اومازيغ - سامى لبيب
- رد الى: ميس اومازيغ
|
العدد: 540393
|
سامى لبيب
|
2014 / 4 / 6 - 14:36 التحكم: الكاتب-ة
|
تحياتى عزيزى ميس أومازيغ لا يا عزيزى ميس أومازيغ فأنا لم أطلب الإذن فى تعقيبك على الأمل المشرق ولا إهمالك توجيه مداخلة خاصة بى فهذا لا يزعجنى على الإطلاق ولا أطلبه بل أشجع على وجود حوارات بين الزملاء على صفحتى .. وبالطبع لم يستقوفنى إطلاقا أنك تتفق مع رؤية أمل مشرق فهذه رؤيتك الجديرة بالإحترام والنقاش وقد إختلفنا فى تلك الرؤية بمقال سابق فلا مشكلة . أقولك الصراحة .. أنا خشيت أن يكون لديك موقف منى ليس لإختلاف الرؤى فى مقالى السابق ولكن تصورت أنك تحمل لوم وعتاب لى ظناً منك أنى من الإدارة وتقاعست عن دعمك والتصريح بمداخلاتك ومقالك وقد جاء هذا الفكر فى داخلى بعد ان تلمست مرارة فى مداخلاتك وكونك شاهدت هذا المقال الذى أتحكم فى كل المداخلات به لأحيطك علماً بأن هذه الساحة الوحيدة التى يمنح أى كاتب خاصية التحكم فى الحوار والمداخلات متقردا ويفقدها بعد إنتهاء فعاليات مقال الحوار . هذا ما أردت توضيحه فأنا حريص على أخ محترم مثلك فلا أفقد صداقته وحضوره الجميل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول حضور الفكر الدينى كسبب للتخلف ومقوض لتطور المجتمعات العربية وكأداة للسيطرة الإستعمارية . / سامى لبيب
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
اليافطات*
/ إشبيليا الجبوري
-
الشكل والمضمون في مجموعة -ما وراء الغموض- أحمد دياب
/ رائد الحواري
-
شُمَّر بخير.. ولا يعوزها شيء
/ عماد عبد اللطيف سالم
-
لا مجاعة في غزة..-غوغل و-إكس- في خدمة البروباغاندا الصهيونية
/ بديعة النعيمي
-
- جَوْلَةٌ فِي السَّمَاءِ...-
/ فاطمة شاوتي
-
حكايات شعبية من مدينة يثرب 24
/ حسين سليم
المزيد.....
-
-عازفة الغيتار- ولوحتها التوأم الغامضة.. والجدل المستمر حول
...
-
رفع الأثقال على أوراق الزنابق.. مسابقة غريبة تنتشر على الإنت
...
-
مفاجأة كبرى.. والدها الطيّار سيقود رحلة عودتها من شهر عسلها
...
-
شاهد كيف استهدفت إسرائيل برج مشتهى في غزة مع تكثيف غاراتها ا
...
-
-تهديد سيادة الدول العربية وأراضيها-.. رد عربي مشترك باجتماع
...
-
ترامب: بعض الرهائن ربما ماتوا مؤخرًا في غزة والمفاوضات جارية
...
المزيد.....
|