أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ماركس لم يزُرْ العراق ... / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - إلى حميد خنجي 67: وجدتُها! وجدتها - يعقوب ابراهامي










إلى حميد خنجي 67: وجدتُها! وجدتها - يعقوب ابراهامي

- إلى حميد خنجي 67: وجدتُها! وجدتها
العدد: 540278
يعقوب ابراهامي 2014 / 4 / 6 - 09:19
التحكم: الحوار المتمدن

أنت محق. متاحف هي خبر كان وليس اسمها كما يقول الدكتور
أما لماذا كان يجب أن أكتب متاحفَ (كما شعرتُ) وليس متاحفاً (كما كتبتُ) فلقد وجدتُ السبب بعد البحث والتنقيب
متاحف هي جمع تكسير في صيغة منتهى الجموع (على وزن مفاعل) وجمع تكسير في صيغة منتهى الجموع ممنوعٌ من الصرف
ومنه قوله تعالى : إن للمتقين مفازا حدائق وأعنابا
حدائق وليس حدائقاً
صدق الله العظيم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس لم يزُرْ العراق ... / عبد الحسين سلمان عاتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ماركس لم يزُرْ العراق ... / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - إلى حميد خنجي 67: وجدتُها! وجدتها - يعقوب ابراهامي