أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا إما تتفكك الدولة ! / شريف خوري لطيف - أرشيف التعليقات - إلى السيد الفاضل غسان صابور - شريف خوري لطيف










إلى السيد الفاضل غسان صابور - شريف خوري لطيف

- إلى السيد الفاضل غسان صابور
العدد: 540219
شريف خوري لطيف 2014 / 4 / 6 - 01:44
التحكم: الحوار المتمدن

سيدي الفاضل أستاذ غسان، كلماتك أبلغ ما وصلتني حرف حرف
ولجمال تعبير مش قادرة أعلق على كلامك فلا كلمات توضع بعد كلامك الصادقة
ماري بالنسبة لي، مش مجرد ضحية يومية ضمن ضحايا الكلاب الناهشة
لأني فعلاً مجروحة بمرارة بسببها لأني أعرفها عن قرب، وجريمة مقتلها بهذه البشاعة والوحشية والخِسة بأن يمارسوا ذكروتهم على فتاة ضعيفة ولن أقول رجولتهم لأنهم منعدمين الرجولة، و منعدمين النخوة والإنسانية، وتجاهل الإعلام لإغتيالها بهذه الوحشية بل إنكار الصحافة والإعلام والفضائيات والطبيب الشرعي وعدم وجود تحقيق جاد للجريمة بل كلها مساومات تتم مع أهلها لأجل منحها لقب شهيدة، كل هذا بيؤلمني أكثر عندما يصممون على قتل الشهيد مرتين مع سبق الإصرار والترصد، وبيحسسني أني بأصرخ وسط شعب إنعدمت فيه الإنسانية لأنه فقط ضميره الجمعي، أشكرك على تعاطفك ومشاعرك الوجدانية الصادقة، وأتمنى لك كل توفيق ، تحيتي ومحبتي لشخصك الكريم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا إما تتفكك الدولة ! / شريف خوري لطيف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك





- اولاد ابو العبد (رواية عن هولوكوست في غزة ) / احمد صالح سلوم
- فتح لا تُهان… وأبو ماهر سيبقى عنوان الوفاء والوفاء وحده! / سامي ابراهيم فودة
- المناضلة الشيوعية الباسلة سامال قاسم سعيد .... / شه مال عادل سليم
- الخطر الحقيقي لقمة ترامب-بوتين / محمد عبد الكريم يوسف
- الذكرى الثامنة لرحيل المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم / تاج السر عثمان
- ما هي أدوات نشر -الفلسطينزم- في الوعي والمعنى؟ / صافي صافي


المزيد.....

المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا إما تتفكك الدولة ! / شريف خوري لطيف - أرشيف التعليقات - إلى السيد الفاضل غسان صابور - شريف خوري لطيف