أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما بين بيدوفيلية ..حسن و..السيسي هو الحل...!! / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - شكرا - حازم (عاشق للحرية)










شكرا - حازم (عاشق للحرية)

- شكرا
العدد: 539257
حازم (عاشق للحرية) 2014 / 4 / 1 - 18:09
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتى ثانية أستاذ عدلي
شكرا لك على الإستضافة و تحياتى لضرغام و ليندا و آمال

همممم نور ساطع مختفى؟ آاا نوووور(على رأى فؤاد المهندس فى مسرحية انها حقا عائلة محترمة) ؟
لا اعرف أين هو, أخصائى سلاح المدفعية بتاعنا مختفى إذن (أقصد نور)

شكرا على إهتمامكم بالسؤال عن الجميع و عدد الغائبين ليس قليل الصراحة أذكر قدر من استطيع

أترككم و أمر سريعا على مقال سامى لبيب الجديد عن البغبغان, و نيسان سمو الهوزى مختفى
و فؤاده العراقية ظهرت اخيرا فى تعليقات و مقال جديد.

تحياتى لكم و اترككم مع عبد الحليم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين بيدوفيلية ..حسن و..السيسي هو الحل...!! / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...
- عشرات من مقاتلي حماس عالقون بالأنفاق تحت غزة.. ماذا نعلم؟
- إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام
- غارات إسرائيلية جنوبي غزة وغزارة الأمطار تفاقم معاناة النازح ...
- علامات على أصابع القدمين تشير إلى نقص فيتامين ب12
- صراع أوروبي محتدم حول ميثاق الهجرة الجديد.. من سيدفع الثمن؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما بين بيدوفيلية ..حسن و..السيسي هو الحل...!! / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - شكرا - حازم (عاشق للحرية)