أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما بين بيدوفيلية ..حسن و..السيسي هو الحل...!! / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - الغاليه الفاضله الأستاذه ليندا 1 - ضرغام










الغاليه الفاضله الأستاذه ليندا 1 - ضرغام

- الغاليه الفاضله الأستاذه ليندا 1
العدد: 539103
ضرغام 2014 / 4 / 1 - 02:47
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا علي الملاحظه والتواصل، دعيني اشرح أولا ما أعنيه بالذين كفروا: في ستينات القرن الماضي لم تكن كلمه كافر تلفت نظري أبدا، طبعا لان عقيده الأسلام (وأنا مقتنع تماما أن ألدين معامله، أو هكذا أتصور) كانت كغيرها من العقائد من حيث أنها تعيش في سلام **نسبي ومعقول** مثلها مثل بقيه العقائد (باستثناء الشطط الذي كان يصدر من البعض مثل شيخ جامع يصرخ في ميكروفون الجامع أن اليهود والنصاري مالهم ونسائهم حلال، لكن عظمه عامه المسلمين أنهم لم ينساقوا وراء هكذا تعاليم)، عندما بدأ التدهور من السبعينات وحتي اليوم، حيث أصبحت العقيده اياها عباره عن اسفاف أكثر منها اسلام، فصرت أكره كلمه كافر بكل اشكالها واصبحت أحب جميع الكفار بنفس مقدار كرهي لكلمه كافر ..... تعرفين لماذا، لأن تعريف كلمه كافر الذي استقر في مفهومي هو نفس تعريف ياسر برهامي لها، يعني من هو غير كافر هو كل من علي شاكله ياسر برهامي

كمثال: الرابط التالي يعطيك فكره عمن هو غير الكافر، أي الموئمن

جمد الدم في عروقهم
http://www.youtube.com/watch?v=JauLr8jkJ7w

يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين بيدوفيلية ..حسن و..السيسي هو الحل...!! / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين
- الأصابع بوصفها أثرًا وجوديًا.. قراءة في قصة حثالة الابتهاج ل ... / واثق الجلبي
- كلام في المثال: مؤتمر سوري عام / ياسين الحاج صالح
- عن ( العول في الميراث ) / أحمد صبحى منصور
- مسرحية: -عباءة الطابور الخامس-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- فصل المقال فيما بين التكتيك و-التكتوكة-من منال / عبدالرحيم قروي


المزيد..... - رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف ...
- نوبات قلبية متزايدة لدى من هم دون الأربعين.. هل من أسباب خفي ...
- الأونروا: قدمنا قرابة 10 ملايين استشارة صحية منذ بدء الحرب ف ...
- بلدية غزة: 25 ألف كوب يوميا كمية المياه المتوفرة حاليا
- حظك اليوم الأحد 21 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- عبارات جميلة عن بداية عام 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما بين بيدوفيلية ..حسن و..السيسي هو الحل...!! / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - الغاليه الفاضله الأستاذه ليندا 1 - ضرغام