أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول حضور الفكر الدينى كسبب للتخلف ومقوض لتطور المجتمعات العربية وكأداة للسيطرة الإستعمارية . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - حضرة الأستاذ سامي في التسلسل 104 - التاج أحمد










حضرة الأستاذ سامي في التسلسل 104 - التاج أحمد

- حضرة الأستاذ سامي في التسلسل 104
العدد: 539082
التاج أحمد 2014 / 3 / 31 - 22:17
التحكم: الكاتب-ة



لك الود والتقدير أستاذنا سامي , وتحية خالصة في صالونك الرحب الذي أراه كل يوم يجتذب مشاركين وأفكار جدد فلحضرتك ولهم التحية والتقدير

ولي مداخلة بسيطة وهي عن قول حضرتك (عذرا لا أعتقد فى السيناريو المعروض وكل ثقتى أنك تقدمه بحسن نيه ولكنه لا يجدى فنحن فى صراع حقيقى لا يقبل مشهد فلنبوس رؤوس بعض ونأخذ بعض بالأحضان وخلى شوية عليا وشوية عليك حسب قول حبيبنا سيد مكاوى)ء

نعم أنتم في صراع معهم وهذا أمر طبيعي ومقبول ولكن الجماهير ليست في صراع معهم فكما قلت للأستاذ علاء اجعلوا الجماهير تسقطهم عبر الصندوق
بالطبع لا أطالب بالطبطبة والأحضان بل العكس أقصى درجات المواجهة والحرب الكلامية والاعلامية ولكن كله داخل العملية السياسية دون طلب اقصاء بتاتا بناءا على رأي طرف

وبالنسبة لقول حضرتك : محورية القضية والصراع هل نريد دولة مدنية أم لا .. هل نقبل بإحتضان من يمسك خنجر وراء ظهره رافضا الحرية والديمقراطية طالبا ان يستأثر هو بالتفكير والإرادة أم لا نقبل ونحن نعلم أن كل مناوراته هى تقية لحين التمكين

أقول كيف ستقام دولة مدنية بمصادرة وقهر نصف الشعب ؟ طبعا لا أتحدث عن الاخوان بل عن النسبة الطبيعية لأي شعب ضد حاكم سواءا ديمقراطي أو غير ديمقراطي غالبا ما يكون نصف الشعب ضده فكيف يكبت ويصور الأمر على أن الشعب كله معه ؟؟ هذه أبجد أبجديات الخلل والعودة الى أبشع صور الدكتاتوريات
كذلك بالتأكيد لم يقل أحد أن يتم احتضان من يحمل خنجرا وراء ظهره ولكننا نقول افضحوه وعروه أمام الجماهير وأقنعوها بأن تلفظه وتسقطه ولكن ان قمتم أنتم باقصائهم بناءا على رأيكم فيهم أنهم يمارسون التقية وأنهم ضد الديمقراطية أفلا تكونوا بفعلكم هذا مثلهم تماما ؟


بالنسبة للحدود ما المشكلة في التأجيل والتهيئة .. وما المانع أن تظلوا رافضين أبدا تطبيقها وتسعوا لاقناع الجماهير أن لا تصوت عليها بتاتا .. وفي المقابل يسعى الاسلاميون الى تهيئة الجماهير للقبول بها والتصويت عليها .. أما رفضكم للحدود من مبدأ رفضكم لمبدأ العقاب فهل تريدون اخضاع الجماهير لنفس رأيكم ؟

في الواقع لا ينبغي أن يطبق الاسلاميون الحدود بناءا على رأيهم ومن غير استفتاء الشعب وبالمثل لا ينبغي أن يعرقل العلمانيون تطبيق الحدود بناءا على رأيهم ومن غير استفتاء الشعب

مع فائق احترامي ومودتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول حضور الفكر الدينى كسبب للتخلف ومقوض لتطور المجتمعات العربية وكأداة للسيطرة الإستعمارية . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل يطبع أحمد الشرع مع إسرائيل وينضم لاتفاقية ابراهام / علي ابوحبله
- في يوم الطالب:من جيل التحرير إلى جيل البناء... هل مازلنا أوف ... / محفوظ بجاوي
- الفنان حسن فايق أيقونة الكوميديا / محيي الدين ابراهيم
- -السرقات الأدبية: بين الأمانة العلمية الفكرية والإبداع المز ... / السيد إبراهيم أحمد
- البداية من أول الستر .. التحدى الثقافى الأكبر / منى نوال حلمى
- في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين


المزيد..... - قصف وقتل وتجويع واغتيال في غزة
- قمة -اختر فرنسا-.. ماكرون يراهن على الاستثمارات الأجنبية
- الطاهري في إدارية المعادن و الإلكترونيك :
- هياخدها صلاح ولا ايه؟ .. ترتيب الحذاء الذهبي وتراجع صلاح للم ...
- “800 د.ج منحـة فــوريـة“ كيفية التسجيل في منحة المرأة الماكث ...
- تبكير موعد صرف مرتبات شهر يونيو 2025 لهؤلاء الموظفين “أعرف ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول حضور الفكر الدينى كسبب للتخلف ومقوض لتطور المجتمعات العربية وكأداة للسيطرة الإستعمارية . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - حضرة الأستاذ سامي في التسلسل 104 - التاج أحمد