تحية طيبة أستاذ سامي،
أعتذر عن تاخري في الرد فلقد شاهدت التعليق لتوي.
سيدي الكريم، إن المازوخية إدراك المُتألم لألمه، و قبوله به، ثم طلبه، و الدفاع عنه في كل هذه المراحل، و هو ما يقيد النساء العربيات اللواتي يُحسنن الظلم و يقبلنه و يدافعن عنه، و هو ما جعلني أستعير اللفظ -مازوخية- و أوظفه في هذا الإطار.
المجهود المطلوب جبار، و تقوم به أخي خير قيام، و نتضافر معك فيه كاتبات ٍ و كتاب ٍ و معلقين ذوات و ذوي إرادة صالحة حتى يأتي التغير يوماً و سيأتي.
أهلا ً بحضورك دوما ً مع أطيب التحيات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خاطرة - قرف ُ المازوخية عند المُستسلمة / نضال الربضي
|