البردوني فذلك الذي اكتشفه العِراقيون في مهرجان أبي تمام (شتاء 1971) عندما قال أمام من استخف بمنظره وملبسه، مِن شعراء العرب، فقلب استخفافهم إعجابًا: “ماذا أحدِّثُ عن صنعاء يا أبتي/ مليحةٌ عاشـقاها السِّـلُّ والجرَبُ/ ماتتْ بصندوقِ وضَّاحٍ بلا ثمنٍ/ ولم يمُتْ في حشاها العشقُ والطرَبُ”. كذلك بغداد في عهد “ولي الدَّم” عاشقها السِّل والجربُ! أما وضاح اليمن فهو قتيل العشق، وقصته مشهورة (ابن حبيب، المغتالون في الجاهليَّة والإسلام كما كتب الاستاذ رشيد الخيون تحياتى له
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد الدراجي -- مخرج --فيلم تحت رمال بابل--- حول الانتفاضة الشعبانية عام 1991--يفضح الفساد والرشوة فى وزارة الثقافةالعراقيه / على عجيل منهل
|