ابن الفرات، دعي ذو مكابرةً، ألاّ تصدّقَ أنّ الدهر أقدارُ وهل تجاوزَ قدرَ النفسِ ذو ثقةٍ، منا، وهل خفَّ في الميزان معيارُ؟ أم المروءة أغوتْنا، فغالَطَنا، على المروءة قوالون تجّارُ حتى غدا الليلُ قبراً، والصباحُ دماً، وضاع في غمراتِ الموجِ بحّارُ.. نقدُ السماويّ لافذاذنا، منقصةٌ ما بعدها منقصه قد كتبَ الدهرُ على إستهِ.. سيدخلُ الجنة من بعبصه! (معه إمعة مزور في الكرخ فر وادعى أمه من بيخال وأبوه أسدي من طويريج ومدح الملا).
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
.. و (بوبي) صرنا نسمّي الچلب الوفي! / هديب هايكو
|