لك الشكر على المرور والتعقيب. واتفق معك أن السريانية كانت اللغة المكتوبة وقتها، والقرآن في بدايته كان مكتوباً بالسريانية مع خليط من الحروف العربية التي كانت معروفة وقتها، وكانوا يسمون هذا الخليط -الكرشول- إن لم تخني الذاكرة. أما ذكاء محمد فلا خلاف عليه وقد عرف كيف يمنع أتباعه من مطالعة أي شيء من التوراة أو الإنجيل حتى لا يكتشفوا سرقته. وقد غضب على عمر عندما أحضر له نسخة من التوراة وأمر بغسلها بالماء ختى اختفت الحروف، بل منع المسلمين من مخالطة اليهود حتى لا يكشفوا سره تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دية ما يتلفه الحيوان- الإسلام نسخة منتحلة من اليهودية 3 -10 / كامل النجار
|