من أرض الحرمين ظهرت طاقتان
طاقة روحية الاسلام الذي مازال في حالة توهج
وطاقة مادية البترول بقضل الله تعالى
كل مجد الدول من أمويين وعباسيين وترك وفرس هبة اسلامية فتركيا وايران الى الان
تمتحان من هذا النبع الصافي
خل ماكان وتحدث الان كن ابن من شئت واكتسب ادبا --- يغنيك محموده عن النسب ان الفتى من يقول ها أنذا --- ليس الفتى من يقول كان أبي
تكفيكم قبوروجثث الفراعنة ومأثر المماليك وهز ياوز ودبابات الانقلابيين الذين مازالوا يتسولون منح الخليج للحفاظ على نظامهم المنهار والأيل للسقوط قريبا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المملكة والله والبترول / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
|