شكرا لكم جميعا على تعليقاتكم. بطبيعة الحال، لدي الكثير من الإعتراضات على كلام بعض المعلقين، ولكنني لن أواصل في نشر ردودي على سامي لبيب، رغم كثرتها. لست ممن يكنّون العداء للآخرين ولا أريد أصلا أن يكون لي أعداء ولكن هذا لا يعني أنّي أسمح لكل من مرّ بالدّوس عليّ (حقيقة أومجازا). فليلتزم كلّ معلّق بما أكتبه في مقالاتي ولا يحاول تأويل الكلام، فكلامي ليس قرآنا وليس حمّال أوجه، ولن يجد إلا الإحترام والتقدير والرّد بالمثل. وأرجو أن يبتعد الآخرون عند قراءتهم وتعليقهم على مقالاتي عن الشخصنة... أعتذر من كل من قد أكون أسأت إليه، ولا أنتظر أي إعتذار منهم. وشكرا مرةأخرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منطق ماعز ولو طارت: فضح الأكاذيب في إنتقادات سامي لبيب – ج4 / مالك بارودي
|