أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافتنا البشعة طالت العلمانيين والملحدين واللادينين العرب. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - أخي في الإنسانية جحا، الف تحية لك - ألأمل ألمشرق










أخي في الإنسانية جحا، الف تحية لك - ألأمل ألمشرق

- أخي في الإنسانية جحا، الف تحية لك
العدد: 537126
ألأمل ألمشرق 2014 / 3 / 23 - 16:59
التحكم: الحوار المتمدن

انا لا انوي العودة لسامي ولكن استفزازاته الدائمة لكل من لا يمدح فكره لم استطع السكوت عليها
سامي يريد ان يفرض علينا قياس أفكارنا بمقياس نفاقه مع جاره المسلم ونحن نقتل ونشرد يوميا من ارض أجدادنا لان المسلم يعتبرها دار الاسلام
ولكن خساوا الف مرة هم وإسلامهم وقرانهم

تحية لضميرك الإنساني الخالص وثقافتك الرائعة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافتنا البشعة طالت العلمانيين والملحدين واللادينين العرب. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان 7 أكتوبر .. أم إنتحار غزة - بعد وقف إطلاق النار / يوسف يوسف
- إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - حماس: جثامين الفلسطينيين المسلمة تكشف طبيعة إجرام وفاشية الا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعى يصعّب تحديد المسئولية فى حالة وقوع خ ...
- مصر تمارس ضغوطا على حماس لوقف -الإعدامات الميدانية-
- جون بولتون.. اتهام مستشار ترامب السابق بـ-مشاركة معلومات سري ...
- لماذا يجب الاعتدال والحذر مع بدائل السكر
- كتارا تكرّم الفائزين بجوائز الرواية العربية في دورتها الـ11 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثقافتنا البشعة طالت العلمانيين والملحدين واللادينين العرب. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - أخي في الإنسانية جحا، الف تحية لك - ألأمل ألمشرق