أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمي.. يمَه..يامو.. / امال طعمه - أرشيف التعليقات - كم ينقصنى وجودها - بشارة










كم ينقصنى وجودها - بشارة

- كم ينقصنى وجودها
العدد: 536460
بشارة 2014 / 3 / 21 - 03:30
التحكم: الحوار المتمدن

انا احن الى خبز امي وقهوة امي لكني احن اكثر بما لا يقاس الى وجودها الى كلامها الدافيء الى قلبها الذي استمد قلبي منه نبضاته
لقد مضت عشر سنوات على وفاتها بالجسد لكن روحها تغلف وجودي ليل نهار
لم استطع ابدا ان اخالف ولو مرة واحدة طلب لها, ابدا لم اعصى امرها وربما احببتها بقدر محبتها لي ...ربما
ست الحبايب ذهبت وقسمت حياتي الى ما قبل وما بعد

العزيزة استاذة امال, ذكرتيني باغنية - غوار - انا كنت اناديها فعلا( يامو)ء

اهني جميع النساء بعيد الام الذي هو في الحقيقة عيد المرأة بطابع شرقي

مع خالص تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمي.. يمَه..يامو.. / امال طعمه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فارْحَلْ كَمَا شِئْتَ. / غارسيا ناصح
- الأديب التراثي محمد اليونس..وإيقاظ حنين الوجدان الى وهج أيام ... / نايف عبوش
- تأملات في كتاب مدائن الحب والتيه للكاتب المغربي حسن الرموتي / عبد العاطي جميل
- «الدفاع الوطني المشروط»: كيف تعيد قسد صياغة دورها في سوريا؟ ... / مروان فلو
- في عتمة المصطلحات. / فيصل يعقوب
- -هاكابي- والدعوة لحرب دعائية باسم -الدين- / بديعة النعيمي


المزيد..... - فلسطين: إسرائيل تواصل التطهير العرقي والتصعيد بأراضينا
- وزيرا خارجية الإمارات والصين يؤكدان عمق الشراكة بين البلدين ...
- البنتاغون: مقتل جنديين من الجيش الأمريكي ومترجم مدني في سوري ...
- بالصورة..كاريكاتير عن نتنياهو وغزة يهز أوروبا!
- -أنت وضيع يا نتنياهو-.. ضحيت بالأسرى من أجل الكرسي!
- في ذكرى الزهراء( ع ).. المرأة اللبنانية ترفع راية المقاومة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمي.. يمَه..يامو.. / امال طعمه - أرشيف التعليقات - كم ينقصنى وجودها - بشارة