أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إستحالة الإله المطلق / مايكل سامي - أرشيف التعليقات - مايكل سامى قلم واعد بالحوار المتمدن - سامى لبيب










مايكل سامى قلم واعد بالحوار المتمدن - سامى لبيب

- مايكل سامى قلم واعد بالحوار المتمدن
العدد: 536153
سامى لبيب 2014 / 3 / 19 - 18:18
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتى عزيزى مايكل ورائع ما خطته يداك ورائعة هى رؤيتك الفلسفية المنطقية السلسلة .. يسعدنى بالفعل اننى قرأت مقالك فأنا ارى أنك ستكون قلم واعد بالحوار المتمدن ولتتذكر نبؤتى هذه ولكن ماعليك سوى المزيد من الكتابة بلا ملل مع المزيد من التعاطى مع فكرة الإله فهى مليئة بالثقوب المنطقية وانا واثق انك جدير ان تتناول صور تهافت فكرة الإله بأسلوب منطقى سلس


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستحالة الإله المطلق / مايكل سامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كَم، وً كَم...!؟ / مكارم المختار
- أنفاس خطيئتي / قصة قصيرة / عبد الجبار الحمدي
- فيلم- مناوبة ليلية- يستكشف الحياة الصعبة لمهنة التمريض ونقد ... / علي المسعود
- وزارة للأخلاق تتصدر المشهد السوري / أمان السيد
- تداعيات تصريحات القائد العام لقسد مظلوم عبدي حول مستقبل المف ... / مروان فلو
- من الدولة الكمالية إلى الدولة التعددية: تحليل بنيوي لموقع أو ... / مروان فلو


المزيد..... - إدارة ترامب تصنف الرئيس الفنزويلي مادورو كعضو في منظمة إرهاب ...
- الدوحة تحتفي بالموضة العربية..أبرز الإطلالات في حفل -فاشن تر ...
- أول تعليق من الكرملين على محادثات جنيف بشأن خطة ترامب للسلام ...
- ممرضة غزية يستخدمها الاحتلال كأداة ضغط وابتزاز ضد والدها.. م ...
- الأونروا: كثيرون في غزة لا يحصلون إلا على وجبة واحدة كل 24 س ...
- تدنيس يتكرر بشكل شبه يومي.. عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إستحالة الإله المطلق / مايكل سامي - أرشيف التعليقات - مايكل سامى قلم واعد بالحوار المتمدن - سامى لبيب