نتقبل الاطار التقليدي لمجتمعاتنا من باب العاطفة او من باب مجاراة ما هو سائد لان مجتمعاتنا تتجه الى الاحكام المسبقة على من يختلف بنهجه ،الفردية او الخصوصية الفردية غير واضحة في مجتمعاتنا
اظن العائلة يجب ان تزرع هي قيم ومبادئ لدى افرادها وليس فقط تهذيب او التدخل عند الحاجة مع مراعاة اتاحة الفرصة للتفكير المستقل وتقبل الاختلاف وتنمية الابداع ،للاسف نجد ان عائلات اليوم تسير وفق النهج القديم مع تبني مظاهر قشرية للحداثة ولا تحاول حتى تهذيب طباع ابنائها للاسف وتسييرهم نحو معرفة الاتجاه الصح تقبل الاختلاف الفردي وخصوصيته يتيح المجال في التربية للتعددية
تحياتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأُسرة كوكيل أساسي في التربية للتعددية .. / قاسم حسن محاجنة
|