في الحقيقة نحن ننظر إلى حكم ينصف المرأة من ظلم المجتمع لها وخاصة من ظلم الرجل (والدها آخاها زوجها...) وعدم ضربهاوتطقها تعسفيا, وعدم إهانتها بآلفاظ مهينة لا يقبلها آي ناموس إنساني ( مثلا يقول لها حمارة , ولك ,يلعن أبو....)فهو حر بآن يقول لها ما يشاء من الكلام المباح له نحن بحاجة لقوانين يرفغ من قيمة المرأة المسلمة بقانون صارم جدا ضد الرجل الذي يوذي زوجته فعلا(كاضرب) ومعنويا( بمناداتها بألقاب مهينة) ه
إحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المستشار النبيل، وامرأة الكفيف / فاطمة ناعوت
|