أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -الاحتكام إلى الشعب-.. فلسطينياً! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - وما ادراك ما الشعب يا جواد؟ - جبريل










وما ادراك ما الشعب يا جواد؟ - جبريل

- وما ادراك ما الشعب يا جواد؟
العدد: 53538
جبريل 2009 / 10 / 15 - 08:59
التحكم: الحوار المتمدن

اكذوبة الانتخابات تحت الاحتلال تساوي اكذوبة الامن الوطني تحت الاحتلال، صدقني يا اخي جواد اننا في سبعينات وثمانينات القرن الماضي كنا نجري انتخاباتنا الطلابية والنقابية، باعتبارها تحديا واضحا وسافرا للاحتلال، كنا نتجاوز الحواجز عبر الجبال الى بيرزيت كي ندلي باصواتنا، وكنا مرشحين وطاقم دعاية نبيت في بيوت مهجورة او تحت شجر الزيتون كي لا يداهمنا الاحتلال ويعتقلنا، كنا نشعر بنشوة الممارسة، لانها تحدي. ماذا فعلت اوسلو بنا، كل ما فعلته انها ربطت حياتنا بعيدا عن الارض وخيرها، بعيدا عن الفاس والمحراث والمطارق وغيرها، قريبا من مكاتب سلطة تختبيء اذا ما دلف الى شوارعها جندي اسرائيلي، صرنا نخاف من الراتب وانقطاعه، جاء عمر العقاد ومنيب وصبيح المصري، ففتحوا لنا باب الاستهلاك على مصراعيه، دخلت البنوك، فربطت في اعناقنا سلاسل من ديون وقروض استهلاكية، وحتى من عارضهم فهو لم يأت بما لم يأت به مجتمع اوسلو السياسي، بل هي هي عقلية الريع والربط بالراتب.
من هنا ليس الاحتكام للشعب في مثل هذه الظروف فضيله، مثلنا يقول - من كانت لقمته من غير فأسه، فان رأيه من غير رأسه-، وعليه فشعبنا يخضع الان لنظام زبائني، تحكمه عملية توزيع الريع.
في الخارج وانت ادرى مني بذلك، ربما ليس المانع مواقف الدول المضيفة، بل يكون ال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-الاحتكام إلى الشعب-.. فلسطينياً! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -القمة-: -غزّة- امتحانُ الضمير العالمي / فاطمة ناعوت
- مأساة الحلاج وصوت المثقف صلاح عبد الصبور وتمثلات القمع السيا ... / كريم الوائلي
- نظرية الثورة كضرورة موضوعية لمواجهة التضليل الأيديولوجي البو ... / هيفاء أحمد الجندي
- غياب التيار الصدري عن البرلمان فراغ سياسي يعمّق أزمة الثقة . / صادق حسن الناصري
- شكرا لبنان / علي الجلولي
- عباءة الذهب… وجسد العراق العاري / سهام يوسف علي


المزيد..... - في بريطانيا.. ميلانيا ترامب تسرق الأنظار بقلعة وندسور
- الحصبة تقتل طفلًا في لوس أنجلوس بعد سنوات من إصابته.. مأساة ...
- أكثر الأصوات رعبًا في البرية.. ما سر صمت الأفاعي الجرسية؟
- الكويت.. ضبط 6 مصريين وسوري أعضاء بشبكة دولية بمداهمة وفيديو ...
- هجوم إلكتروني يشل مطارات برلين وبروكسل ولندن
- الالتهاب المزمن يعرض النساء لمشاكل القلب.. الأعراض وطرق الوق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -الاحتكام إلى الشعب-.. فلسطينياً! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - وما ادراك ما الشعب يا جواد؟ - جبريل