أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فقرات من قوانين الاحوال الشخصية في بعض الدول العربية / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - دعونا نتحاور بحضارة - ماجدة منصور










دعونا نتحاور بحضارة - ماجدة منصور

- دعونا نتحاور بحضارة
العدد: 535100
ماجدة منصور 2014 / 3 / 15 - 03:19
التحكم: الحوار المتمدن

لم لا نتعلم كيف نتحاور بتحضر حتى لو كنا مختلفين بالرأي؟؟
نحن نعيش في دول راقية تحترم الإنسان مهما كان معتقده .0
أنا لم أستفد في حياتي كلها من الذين يوافقونني الرأي بل إني استفدت من الذين كانوا يخالفونني الرأي دائما...فما الذي يمنعني من أتحاور مع جميع البشر دون إساءة و لا توتر.0
أنا أعلم أن هناك في الحوار المتمدن من يحاول بث الجهل و التعصب و أن يعيدنا الى أيام الجاهلية الأولى بطرحه و إسلوبه و أعرف أن هناك من لا نستطيع معه الحوار أبدا بحيث يجبرنا أن نتكلم لغة..نحن لا نحبها و لا نحب أن نستخدمها.0
هناك معلق معروف بتعصبه وجهله و كان _وما زال_يحط من شأن المرأة لدرجة منفرة الى درجة أنني قررت أن لا أحترمه بالمرة طالما بقي يحط من المرأة و إنسانيتها.0
لا أخفيكم سرا بأننا لدينا حساسية مفرطة من كل من يحاول أن يجرنا الى عصور العبودية و الجهل ففي هذه الحالة ..فإنه من الأفضل أن نمتنع عن تصفح و قراءة ما يكتبه هؤلاء المتعصبين الجهلة.0
أنا معك يا عبد الحكيم بأن هناك قوانين كثيرة قد سنت كي تخفف من معاناة المرأة و لكن المشكلة تكمن في التطبيق..لا أحد يطبق هذه القوانين لأن التقاليد أقوى من أي قانون
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فقرات من قوانين الاحوال الشخصية في بعض الدول العربية / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فقرات من قوانين الاحوال الشخصية في بعض الدول العربية / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - دعونا نتحاور بحضارة - ماجدة منصور