أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الالتزام بماجاء به الاسلام امر شخصي بحت ولايفرض على احد عنوة / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - نتابع الرد على الطبل - ألأمل ألمشرق










نتابع الرد على الطبل - ألأمل ألمشرق

- نتابع الرد على الطبل
العدد: 534960
ألأمل ألمشرق 2014 / 3 / 14 - 15:53
التحكم: الحوار المتمدن

18 - هل توجد هيئات ومؤسسات وفرق تفرض وتجبر الاب ان يمنح رضيعته عنوة لمن يفخذها؟
--
مرة اخرى،تكرار غير ضروري إلا من أجل اللغط والحشو. يمكن مراجعة الرد قبل السابق
تكفي حالة واحدة من أجل تبني قانون يمنع حالات مماثلة وليس العكس الذي يلفق له المشدعوذ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الالتزام بماجاء به الاسلام امر شخصي بحت ولايفرض على احد عنوة / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حوار مع الرفيق ماهر الطاهر،القيادي بالجبهة الشعبية لتحرير فل ... / علي الجلولي
- نظرية العنف والدعوة الى المقاومة عند جورج لابيكا / زهير الخويلدي
- السياسات الجزائرية بين دعم الانفصال وتعطيل الوحدة المغاربية / زكية خيرهم
- جورج طرابيشي: ست محطات في حياته / إبراهيم مشارة
- إسرائيل بين تحذيرات انهيارها واستراتيجيات محور المقاومة / خالد خليل
- سباق تسلح أم سباق من أجل الفناء / توفيق التونجي


المزيد..... - واشنطن تدين استيلاء الحوثيين على مكتب مفوضية الأمم المتحدة ل ...
- المركزي الإماراتي يعلن مناقصة للأذونات النقدية يوم الاثنين ا ...
- إعلامي مصري يشعل ضجة بدعوته إلى إلغاء تدريس التاريخ والجفراف ...
- رواية غربية جديدة: زيلينسكي تراجع عن تفجير السيل الشمالي وزا ...
- منتدى -الجيش 2024- في موسكو يخرج باتفاقات بالمليارات
- قائد الجيش الأوكراني السابق ينفي علاقته بتفجير -السيل الشمال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الالتزام بماجاء به الاسلام امر شخصي بحت ولايفرض على احد عنوة / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - نتابع الرد على الطبل - ألأمل ألمشرق