الإشارة الى العموميات لن يلغي الحقيقة. فكون الله خلق كل من المرأة والرجل وانه سيجازي كل واحد حبي أعمالة، هذه الأمور تتعلق بالله ولا تنفي او تلغي كل الظلم والشر الذي شرعه الاسلام ضد المرأة. فبحسب القران ليس الذكر كالأنثى وارجال قوامين ومفضلين على النساء، وعلى الرجل ان يغتسل عند ملامسة المرأة تماماً كما عند الرجوع من التبرز، والرجل ان يقهر زوجته بزواج ثلاث غيرها واتخاذ ما شاء من ملكات يمين. وغير هذه التعاليم الظالمة للمرأة في القران. اما في الحديث فنحتاج لمولدات لنبين كم الشرور ضد المرأة وأبسطها مساواتها للكلاب والحمار في قطع الصلاة وإقبالها كالشيطان وكونها ضلع اعوج وغيرها من الكوارث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للأنثى وٱلذكر حقوق واحدة / سمير إبراهيم خليل حسن
|