الكثير من يصاب باكآبة عندما يشاهد حجم التخلف والسلبيات المستشرية في مجنمعنا، فنقوا ـ احيانا ـ يا ليتني كمت حمارا ـ فقط لكي يحصل هذا الرأس على جزء من الراحة، او اخذ اجازة، لكن هيهات، فهذا الرأس لا يطيع الاوامؤر بالمطلق ويستمر في تمرده. المعضلة ليس عند المواطن العادي، تخيل بان مفكر مثل السيد القمني، يدعوا الى تفويض السيسي ـ رغم عدم وجود اي تحفظات عليه ـ وهنا تكم المصيبة، ليست في المواطن العادي وانما في النخب المثقفة والتي من المفترض ان تكون هي من يرسم طريقة التفكير والعمل لهذا او لذاك، لكن كلنا في مهب الريح.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العقل إذ يستقيل... ثم يحيل / حسين محمود التلاوي
|