إن لقاء قادة الممانعة وقادة الإعتدال بعد خلافهم لهو أمر طبيعي بين رؤساء العشائر العرب الذين لم تغيرهم الحضارة والحداثة إلا خارجياً، فالطرفين هما زعماء بلطجة من نوعين قد يبديان مختلفين، إلا أن المضمون واحد وهو النهب المنظم لشعبيهما، إضافة للقمع الممنهج له، ثم الخنوع والخضوع أمام البلطجي الأقوى المعروف، معلم الطرفين
وتبقى الشعوب الخانعة النائمة من المحيط إلى الخليج المحكومة من قبل هذه العصابات هي الخاسر الأول والأخير، وللأسف يبدو....بيستاهلوا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قرأه متأنيه..في زيارة العاهل السعودي في دمشق / شمران الحيران
|