هذه خلاصة التقدم في المجتمعات الانسانية -يتخلى الفيلسوف عن حكم العادة ويتحرر من سلطان الفكرة الأولى - ويجعل من البناء ديدنه ويسرع الخطى نحو الفوز بالمزايا والمآخذ من كل شيء يلتقي به في الطريق ويصعد بالإنسان نحو المراتب العليا ويضع الحرية في مقام رفيع ويرفع لواء الفكر النقدي وشراع الذات الفاعلة-. اذا عملنا بعا كمجتمعات عربية نصل الى االقمة، والعكس وهو الحاصل على ارض الواقع، نغوص في مستنقع التخلف الى ما شاء الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يمكن ممارسة فعل التفكير الفلسفي؟ / زهير الخويلدي
|