المشكلة ان اللذين هم داخل الحاوية , لا يشتمون روائحها ولا يعتبروها كريهة لانهم ولدوا وترعرعوا على تلقينهم ان هذه الروائح من اجود البارفانات وكل من يقول عكس ذلك فهو اما حاقد على الحاوية واهلها واما متامر حسود وكما تقول الحاوية فان المشركون نجس ولن ترضى اليهود ولا النصارى عن ساكن الحاوية الى ان يتبع ملتهم
يعني ازا الصلعوم يسموه الصادق الحزين وهو نفسه رخص لهم الكذب والتورية والمعاريض والتقية واعطاهم امثلة عملية بالغدر والمباغتة والخداع , هاي شلون كانوا سموه لو فعلا امرهم بالصدق دائما؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردّ على أكاذيب ونفاق أحمد عصيد بخصوص الجذور الحقيقية للإسلاموفوبيا – ج3 / مالك بارودي
|