شكرا على هذه المعلومات القيِمة، اعتقدتُ في تعليقي الأول أن سورة المدتر نزلت في حق النضر ابن الحارث، ولكن بعد البحث اتضح أنها نزلت في حق الوليد ابن المغيرة كما تفضلت وذكرت. النضر نزلت فيه سورة الجاثية.
يتضح من خلال دراسة أسبات النزول وترتيب السور أن هذه القصص كلها مفبركة وبعجالة مما جعل كاتبيها يقعون في أخطاء فادحة وتناقضات رهيبة.
ماذا سمعوا ؟ متى سمعوه ؟ ماذا قالوا ؟ لماذا لم يسلموا ؟ وغيره من الأسئلة المنطقية التي لا جواب لها عند شيوخ الإسلام.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على الجزء الخامس من سلسلة مقالات الكاتب سامي الذيب / عبد الحكيم عثمان
|