الخلاصة مبدئية، راديكالية وتعبر عن وضوح نظري هام، تبقى مدى إمكانية فعل ذلك؟ والجهة التي تستطيع ان تخوض في هذا النوع من الإصلاح الشائك الذي يتداخل فيه الثقافي بالمقدس وبالتاريخي وبالسياسي والاقتصادي، إضافة إلى الرهان العالمي المتناقض حول إيديولجية الإسلام؟؟ التربية الدينية لا تحظى بالإجماع ولا تحكمها ضوابط تربوية ومعرفية متفق عليها، فيمكن باسم الدين تعليم الشيء ونقيضه، لكن ما يثير القلق هو أن يتم تعليم الكراهية والدونية والاحتقار باسم الدين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة والمساواة بين التربية الدينية والحقوق المدنية الدين كعائق أمام تحقيق المساواة / نرجس اليعقوبي
|