أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطر لمن يعقلون - ج14 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - لا اعلم لماذا لم ينشر تعليقي ولا العنوان حتى - بشارة










لا اعلم لماذا لم ينشر تعليقي ولا العنوان حتى - بشارة

- لا اعلم لماذا لم ينشر تعليقي ولا العنوان حتى
العدد: 530969
بشارة 2014 / 2 / 27 - 13:12
التحكم: الحوار المتمدن

جلدهم ((متمسِح)) يا دوب ينفع الضرب بالمليان
واحد متصلعم اخذ قصبته وراح على الصيد
كان جمبه واحد بمسك سمكة ورا سمكة
سأله المتصلعم , كيف بيصيد كل هذه الاسماك؟
اجابه: بسيطة, كل ما ارمي الصنارة بقول يا عدرا
رمى الصنارة وقال يا عدرا , حالاً علقت سمكة محترمة
من شدة تعجبه لما طلعها من المي قال: يا صلاتك يا محمد.بالحال فلتت السمكة ورجعت علمي...ههههه
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر لمن يعقلون - ج14 / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الدبلوماسية بعين رجل أعمال: كيف حوّل دونالد ترامب البيت الأب ... / محمد عبد الكريم يوسف
- غناء الضوء في الغابة العتيقة / محمد بسام العمري
- العائدون: أول الحكاية / بشير الحامدي
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطر لمن يعقلون - ج14 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - لا اعلم لماذا لم ينشر تعليقي ولا العنوان حتى - بشارة