أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا زالت المرأة تمثّل عنوانا لفتنة الرجل وخطيئته / فؤاده العراقيه - أرشيف التعليقات - و أزيد ما يلى - حازم (عاشق للحرية)










و أزيد ما يلى - حازم (عاشق للحرية)

- و أزيد ما يلى
العدد: 530701
حازم (عاشق للحرية) 2014 / 2 / 26 - 17:17
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتى يا فؤادة ,كانت غيبة طويلة و مرحبا بكى ثانية,عسى ان تكونى بخير انتى و احبائك

الزميلان (آمال طعمة و نعيم إيليا) قالا تعليقان أعجبانى الى حد كبيييير

و أضيف إليهما ايضا:
ما الذى يمكن ان نفعله بعد ان صار لدينا اعداد بالملايين من بشر ممسوخين على هذا الفكر الرجعى و التقاليد البالية؟
تخيلى يا فؤادة انتى و الحاضرين هنا,ستواجهين شخص بالغ (ذكر او انثى) او حتى شخص للكاد قريب من عمر 17 عام (مثلا) و حاولى تقنعيه بأفكارنا هنا (عكس ما هو تم تربيته عليه من أفكار مقرفة إنتقدناها فى مقالك و تعليقات الزميلان آمال و نعيم أعلاه)

كم واحد (نسبة كام) من الملايين تلك سيقبلون كلامنا و يتغيرون؟
و كيف ننتزع حقوقنا كمطالبين بما تطالبين به هنا؟
واضح اننا لسنا فى بلاد تنوى ان تعاملنا كما المواطن فى اليابان او كوريا الجنوبية او السويد او اى دولة من العالم المتقدم أيا كانت

أنا لا أطالب بالصدام العنيف إلا لمن يقدر,وليس لدرجة مواجهة مجتمعية شرسة تفقده او تفقدها الأمان فى حياتها او حياته
لكن
واضح ان الخنوع للأسف لن يجلب لنا مكتسب او حق ضائع

انا محتار يا سادة, انا افكر بصوت عالى لعلّنا نجد حل.

تحياتى لكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا زالت المرأة تمثّل عنوانا لفتنة الرجل وخطيئته / فؤاده العراقيه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - بغياب رونالدو.. البرتغال تكتسح أرمينيا وتتأهل إلى كأس العالم ...
- بعد حوالي عام على سقوطه.. تداول صورة معلقة لبشار الأسد بمكتب ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- خروقات متواصلة لاتفاق غزة وحماس تطالب بكشف مصير الأسرى
- بريطانيا تقلص حماية اللاجئين وتحدّ من الإعانات الاجتماعية
- امرأة يابانية تتزوج من شخصية ذكاء اصطناعي صممت عبر ChatGPT


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا زالت المرأة تمثّل عنوانا لفتنة الرجل وخطيئته / فؤاده العراقيه - أرشيف التعليقات - و أزيد ما يلى - حازم (عاشق للحرية)