أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصير الأنبياء / هشام آدم - أرشيف التعليقات - تعليق1 - عبد الله خلف










تعليق1 - عبد الله خلف

- تعليق1
العدد: 529424
عبد الله خلف 2014 / 2 / 21 - 21:15
التحكم: الحوار المتمدن

1- تأمل الكاتب ليس حقيقه مطلقه , بل هو جزء -لا يُذكر- من نصف الحقيقه المسموحه للبشر .
مبدأ (عدم اليقين) يقول : ((أننا ممنوعون من معرفة الحقيقة الكلية , وليس لنا أن نختار إلا نصف الحقيقة أما الحقيقة الكاملة فنحن ممنوعون عنها)) , طبعاً , هذا مبدأ فيزيائي , لذلك , الكاتب ممنوع من معرفة الحقيقه الكامله , و ليس له سوى نصف الحقيقه , نحن -كبشر- في علمنا لم نصل إلا إلى جزء يسير من نصف هذه الحقيقه , حتى نحوز على هذا النصف لا بد لنا من الإنتظار ملايين السنين , لذلك , تأمل الكاتب يسقط .


يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصير الأنبياء / هشام آدم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصير الأنبياء / هشام آدم - أرشيف التعليقات - تعليق1 - عبد الله خلف