أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صرخة ألم في فضاء عذابات المرأة العراقية .. بائعات الملح يبصقن في وجوهكم من أعماق الهور ! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - هن من أوصل هؤلاء - محمد علي محيي الدين










هن من أوصل هؤلاء - محمد علي محيي الدين

- هن من أوصل هؤلاء
العدد: 52838
محمد علي محيي الدين 2009 / 10 / 12 - 08:29
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي الكاتب
ربما تدري أو تتغافل عن الأمر ولكن أقول لك عن معايشة مع هاتيك النساء فان معظمهن يهرعن يوم الأنتخاب لأنتخاب السيد لأنه القادر على أدخالهن الجنان التي لا يحصلن منهن على شيء مثلما يحصل الرجل فللرجل الحور والولدان والخمر والريحان ولهن زوجهن الذي خبرهن ويعرف كيف يعاملهن،أن العاملات في المساطر وجمع الملح وأكياس النايلون سيسارعن لأنتخاب من أوصى الله بطاعتهم وليس أتخاب من يسعى لتحقيق مصالحهن وهنا المفارقة الكبرى عندما يسعى الشرفاء لرفع مستوى المرأة ترى تأبى هذا الأرتفاع وتحاول الغوص الى الحضيض برضوخها وطاعتها وتخلفها المبكي والأمر لا يقتصر على ما ذكرت والمتعلمات منهن أكثر تخلفا منهن فالريفية قد تتمرد على الواقع وقد ترفض الظلم وقد تلجأ للتعبير عن خيبتها وبؤسها من خلال أغانيها الرائعة وما يسمى بالدارمي ولكن (الحضرية) البائسة تراها تشد الرحال للأستماع الى جاهلات لا يصل مستاهن العلمي الى مستواا لتستمع لما يسمى بمجالس العزاء أو على الطريقة الأيرانية المحاظرات التي تزيد الطين بلة في أرتداد المرأة الى الوراء تخلفا وجهالة.
لذلك نفضت يدي من هاتيك وهؤلاء لأن الواقع شيء والنظرية شيء آخر وأقول اللهم زد وبارك على كل من لا يعرف كيف يختار أو يحسن الأختيار وأدخل فسيح نارك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صرخة ألم في فضاء عذابات المرأة العراقية .. بائعات الملح يبصقن في وجوهكم من أعماق الهور ! / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأخلاق في رواية -الطبيعي- لبرنارد مالامود، محمد عبد الكريم ... / محمد عبد الكريم يوسف
- «قرار الحرب والسلم»: 17 أيار نموذجاً / سعد الله مزرعاني
- حلم غزة / عادل عامر
- سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ... / مكسيم العراقي
- عنف المستوطنين وعنف دولة الاحتلال وجهان لعملة واحدة ، بهدف ا ... / مديحه الأعرج
- المُحافظون الجدد في أميركا وأوروبا لا يريدون السلام / شابا أيوب شابا


المزيد..... - هاجمه بمطرقه وحاول دهسه.. كاميرا مراقبة تلتقط حادثة مرعبة عل ...
- هل تصدّق أنّ الملل فوائد صحية؟
- اجتماع للمجموعة العربية في الأمم المتحدة لحشد التأييد الدولي ...
- الصناعة والتجارة الروسية تناقش إنشاء مركز لوجستي في الإمارات ...
- مترجمة باللغة العربية… مسلسل قيامة عثمان الحلقة 161.. مواعيد ...
- “ارتفاع جديد اليوم” كم سعر الجنيه الذهب اليوم عيار 21 ؟ وسعر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صرخة ألم في فضاء عذابات المرأة العراقية .. بائعات الملح يبصقن في وجوهكم من أعماق الهور ! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - هن من أوصل هؤلاء - محمد علي محيي الدين