أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قالها النواب العظيم .... مضرطة لها نغم / علاء ورد حسين - أرشيف التعليقات - اربع سنوات اخرى - علي العبيدي










اربع سنوات اخرى - علي العبيدي

- اربع سنوات اخرى
العدد: 528345
علي العبيدي 2014 / 2 / 17 - 17:13
التحكم: الحوار المتمدن

وارى اربع سنوات اخرى عجاف تحت انواع (الضراط) والروائح الخبيثه
لم ولن يتغير كثير من العراقيين
ولهذا سيبقى الضراط نفسه
تصور ان رئيس كتله يستقيل ويعتزل العمل السياسي مهما كانت اسبابه لاتستدعي استقالة اعضاء الكتله لانهم لم ينتخبوا من قبل رئيس الكتله وانما من الشعب
واستقالتهم هذه تدل على انهم لايمثلون من انتخبهم وانما يمثلون شخص واحد هو احد مضاريط رؤساء القوائم
غريب امور عجيب قضيه في هذا البلد المحكوم بالخرافه والجهل والاميه والعشائريه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قالها النواب العظيم .... مضرطة لها نغم / علاء ورد حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لقمانيات (45) / محمود شاهين
- المؤتمر العربي الأول ومبدأ الدولة اللامركزية واسقاطها على ال ... / بير رستم
- ظاهرة هوكشتاين / لبيب سلطان
- ما الذي يعنيه قرار الجنائية الدولية بحق قادة دولة الإحتلال.. ... / راسم عبيدات
- سَرد قَلَم.. / مكارم المختار
- تخبط السوداني لدى محاولاته تأمين مستقبله السياسي / سعد السعيدي


المزيد..... - أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم ...
- كولومبيا عن قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وج ...
- تتحجج بها إسرائيل للتهرب من أمر اعتقال نتنياهو.. من هي بيتي ...
- وزير الدفاع الإيطالي يكشف موقف بلاده من أمر اعتقال نتنياهو
- الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
- وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قالها النواب العظيم .... مضرطة لها نغم / علاء ورد حسين - أرشيف التعليقات - اربع سنوات اخرى - علي العبيدي