أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هكذا -- رأيت مُحمد / ماهر المنشداوي - أرشيف التعليقات - للسيده مريم - ماهر المنشداوي










للسيده مريم - ماهر المنشداوي

- للسيده مريم
العدد: 528238
ماهر المنشداوي 2014 / 2 / 17 - 07:58
التحكم: الحوار المتمدن

لا أعلم حقيقة سبب عدم ظهور الرد ولكني سأحاول الاختصار --- سيدتي مريم إن جدتك مخطئة تماما في حلمها فلو كان محمد بهذا الوجه وهذه الصفات لما امتلك اي كاريزما جعلت له حضورا في وسط مجتمع بدوي عشائري ولأعتبروه كأي عبد خطفوه من افريقيا وباعوه لذلك أمية جدتك مطلقا لاتعني انها الدستور وانها الصح مثلما علمية أحلامي ايضا لاتعني الصح والخطأ لذلك من المهم أن نحاور التأريخ وشخصياته بالاثار التي تركوها بغض النظر عن قبولنا او رفضنا لهم -- مودتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا -- رأيت مُحمد / ماهر المنشداوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف تُهيّأ النفوس لتقبّل الخسارة؟: قراءة نفسية في سيناريو ال ... / سعد العبيدي
- استثمرت الحكومات العراقية 80 مليار دولار في تطوير الكهرباء، ... / احمد موكرياني
- فرضية الطاقة السوبر خلاّقة / حسن عجمي
- الانتصار الكاذب وصناعة الوهم المدفوع / ليث الجادر
- فينومينولوجيا تسويق الوهم في السرديات التاريخية / غالب المسعودي
- عشق النهاوند / ابو يوسف الغريب


المزيد..... - -من سيزوره؟-.. كيم جونغ أون يفتتح منتجعًا شاطئيًا ضخمًا يتسع ...
- كاميرا تلتقط مشهدًا مثيرًا لدوامتي مياه معلقتين بين السماء و ...
- الأونروا: مخيمات اللاجئين في شمالي الضفة تشهد تدميرا مستمرا ...
- هل تصبح برامج تلفزيون الواقع وسيلة جديدة لمنح الإقامة للمهاج ...
- قانون التجنيد يشعل أزمة الحريديم مجدداً.. ونتنياهو أمام اختب ...
- بعد أشهر من الحرمان.. أكياس الدقيق تعود إلى غزة والأمهات ينت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هكذا -- رأيت مُحمد / ماهر المنشداوي - أرشيف التعليقات - للسيده مريم - ماهر المنشداوي