أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هكذا -- رأيت مُحمد / ماهر المنشداوي - أرشيف التعليقات - هكذا -- رأيت مُحمد - مريم رمضان










هكذا -- رأيت مُحمد - مريم رمضان

- هكذا -- رأيت مُحمد
العدد: 527790
مريم رمضان 2014 / 2 / 15 - 21:52
التحكم: الحوار المتمدن

لكن يا ماهر لم يكن محمد بهذا الجمال الذي توصفه . فقد ظهر لجدتي في حلم يدق على الشباك بجدع نخله ولما فتحت الشباك لترى من هو ، رأت شخص أسود قبيح الخلقه، ،شفاه كبيره جداً مثل شفة الجمل متدليه أمامه،وشعره أشعث منفوش وعينيه خارجه من رأسه، ولونهم أحمر على صفار ولون أسنانه صفر على بني .
فلما سألته من أنت ؟ أجابها أنا محمد إفتحي لي وخرج من فمه رائحه عفنه فسكرت الشباك في وجهه وقالت له إنصرف الله يخرب بيتك مثل ما خربت بيوت الناس. هذا هو محمد الذي أعرفه من جدتي
فأنا محتاره كيف أن جدتي وهي لم تدخل مدارس تعرفت على محمد وكذبه،والمتعلمين وخريجين الجامعات ما زال محمد يأكل في عقولهم ، ثم يقولون أن عقل المرأه ناقص.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا -- رأيت مُحمد / ماهر المنشداوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق ..النزاعات والصراعات الطائفية / عبد الخالق الفلاح
- أبي … وأبي الروحي / فاطمة ناعوت
- حوار عقيم مع الشيخ نعيم / محمد علي مقلد
- زكاة العشق / شيرزاد همزاني
- فيورباخ الاغتراب والدين / علي محمد اليوسف
- من تهجي ظلالها / عبد العاطي جميل


المزيد..... - تحليل: -الشجار المروع- بلقاء ترامب وزيلينسكي هل يتكرر بعد قم ...
- دعوى قضائية أمريكية تتهم منصة روبلوكس بـ-تسهيل استغلال الأطف ...
- إضراب واسع في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل ووقف الحرب في غزة ...
- للمرة الثامنة.. بايرن ميونيخ يتوج بلقب السوبر الألماني
- الاحتلال يغلق مدخل سلفيت الشمالي
- دراسة: تعديل بسيط على نظامك الغذائى مفتاح السيطرة على ارتفاع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هكذا -- رأيت مُحمد / ماهر المنشداوي - أرشيف التعليقات - هكذا -- رأيت مُحمد - مريم رمضان