أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لاترفع ثوبي وتبقى تدعي / منى حسين - أرشيف التعليقات - من يسيئ الى المرأة فعلا ويحتقرها؟ - عبد الله اغونان










من يسيئ الى المرأة فعلا ويحتقرها؟ - عبد الله اغونان

- من يسيئ الى المرأة فعلا ويحتقرها؟
العدد: 527506
عبد الله اغونان 2014 / 2 / 15 - 01:28
التحكم: الحوار المتمدن


بغض النظر عن حصر الكاتبة استغلال المرأة في من تنعتهم بصفات محددة فيها نظر
اذ الدين في أصله لايبرأ احدا كيفما كان منطقه
فان من يهينون المرأة كثيرا غير مرتبطون بالدين والمتدينين ففي الغرب تتم الدعارة واقعيا واعلامي بل ويتم تقنينها وهناك قنوات بورنومفتوحة الأبواب

مازال من النساء من يمارسن دور حمالات الحطب
ولكن الخير كثير في نساء فاضلات منذ القديم الى اليوم
وصدق الله العظيم

ضرب الله مثلا للذين امنوا امرأة فرعون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاترفع ثوبي وتبقى تدعي / منى حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لاترفع ثوبي وتبقى تدعي / منى حسين - أرشيف التعليقات - من يسيئ الى المرأة فعلا ويحتقرها؟ - عبد الله اغونان