أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ان سرقت اسرق سوبر موشاك.. فضيحة جديدة في صفقات التسلح العراقية / حسين القطبي - أرشيف التعليقات - تكملة تعليقي... - سعد السعيدي










تكملة تعليقي... - سعد السعيدي

- تكملة تعليقي...
العدد: 527465
سعد السعيدي 2014 / 2 / 14 - 21:52
التحكم: الحوار المتمدن


عدا هذا فاظن ان من ضمن العقد هو اجور تهيئة المدربين والميكانيكيين عليها. وكذلك احتمال شراء اسلحة. واحتمال آخر من دون ان اكون متأكدآ منه وهو ان الحكومة العراقية تكون قد دفعت مبالغ زيادة فوق سعر الطائرة الاصلي لغرض الحصول عليها بسرعة. اي بفترة زمنية اقل من فترات التسليم العادية.
اخيرآ طائرة التدريب العسكري السوبر موشاك رقمها هو ام اف آي 395. اما الرقم الذي ذكرته اعلاه في المقالة , فهو للنسخة المدنية ورجال الاعمال.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ان سرقت اسرق سوبر موشاك.. فضيحة جديدة في صفقات التسلح العراقية / حسين القطبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية آخر جريمة قتل في نهاية العالم.. ستيوارت تورتون / وليد الأسطل
- مقامة الشاهد في زمن الوجع / كاظم حسن سعيد
- هايكو بيت العجزة بقلم: شهربان معدّي / شهربان معدي
- لعنة الريع / عزالدين مبارك
- (جفنات غائمة وطيور هائمة) / سعد محمد مهدي غلام
- شلومو ساند والكيان الصهيوني / محمد عمارة تقي الدين


المزيد..... - عالِم يحوّل الصور الذهنية في أدمغة البشر إلى نصوص.. كيف ذلك؟ ...
- بعد رحيله بسنوات.. صور تسريحات شعر تعيد مصوّرًا نيجيريًا إلى ...
- تضاعف ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال.. المشكلة لم تعد حكرًا على ...
- لوحة نادرة لرسّام نمساوي مرشّحة لتجاوز 150 مليون دولار في ال ...
- شتاء قاسٍ على الأسرى بسجون الاحتلال.. مركز فلسطيني يوثق
- -بعد استغاثتهم-.. بيان لخارجية مصر عن إنقاذ 3 مواطنين عالقين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ان سرقت اسرق سوبر موشاك.. فضيحة جديدة في صفقات التسلح العراقية / حسين القطبي - أرشيف التعليقات - تكملة تعليقي... - سعد السعيدي