أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حادثة الافك .... الجزء الثانى / محمود جابر - أرشيف التعليقات - مرة اخرى شكرا - محمود جابر










مرة اخرى شكرا - محمود جابر

- مرة اخرى شكرا
العدد: 527188
محمود جابر 2014 / 2 / 13 - 19:32
التحكم: الحوار المتمدن

مرة اخرى شكراا للجميع
شاكر شكور :
ليس صحيحا ولم يرد فى اى رواية محترمة ان سن عائشة كنت تسع سنوات ..... واعتقد ان المصلحين البشر سواء كان لديهم قدرة خارقة - وحى- او قدرة ذاتية- عقل-
لا يشغلهم الشبق الجنسى عن همومهم ومنهم النبى محمد صلى الله عليه واله وسلم .
سالم المولى :
لم تقل لى كيف جيت اكحها عمتها يا صديقى ...
سلام صادق :

اعتقد انك لديك قدرة رائعه على النقد وهذا يرجع لخلفيتك القرائية المتميزة انا انكر رواية عائشة جملة وتفصيلا لعدة اسباب انت ذكرتها وبهذا فان كل المترتب على الرواية لا اصل له .
شكرا مجددا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حادثة الافك .... الجزء الثانى / محمود جابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإدارة المثلى للدين الخارجي / صبحى إبراهيم مقار
- مَقَامَةُ لِنْكُولْن وكِينِيدِي : صَدَى القُرُونِ فِي مَقَام ... / صباح حزمي الزهيري
- فجر يهم بالنهوض / هلاله مخلوف
- سيرة عشق مرتبكة. (قصيدة بالعامية العراقية) / حاتم جعفر
- مسرحية -المحطّة-، نقد متأخّر / أحمد القاسمي
- متاهة / عبد الفتاح المطلبي


المزيد..... - فيديو مُنتشر لـ-انهيار جسر في النرويج بعد 24 ساعة من افتتاحه ...
- روسيا.. انفجار قنبلة في موسكو يقتل ضابطي شرطة بعد أيام من اغ ...
- فوضى بالبرلمان وزجاجات حارقة على مباني الحكومة.. لماذا تشهد ...
- بدلات حسب الطلب… كيف غيّرت مصممة شابة قواعد شارع -سافيل رو- ...
- سري وغامض للغاية.. إليك تفاصيل أقوى نظام للطاقة الكهرومائية ...
- أردوغان يعبر عن تعازيه لرئيس حكومة الوحدة في سقوط طائرة رئيس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حادثة الافك .... الجزء الثانى / محمود جابر - أرشيف التعليقات - مرة اخرى شكرا - محمود جابر