أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسين فوزي: الأنبياء كذبة / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - الأمل ضئيل جداً بتطوّر أمة الجهل والتغييب هذه! - حامد الجوابري










الأمل ضئيل جداً بتطوّر أمة الجهل والتغييب هذه! - حامد الجوابري

- الأمل ضئيل جداً بتطوّر أمة الجهل والتغييب هذه!
العدد: 526573
حامد الجوابري 2014 / 2 / 10 - 21:40
التحكم: الحوار المتمدن


كما قال الاستاذ رامان بمقالته :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=400026

- لو كانت كتب الفيزياء و الطب الحالية موجودة قبل الف واربعمائة عام لتهافتت البشر آنذاك على قراءتها وحفظها و قام المسلمون بالإستفادة منها في اثبات الإعجاز العلمي للقرآن -
هههههههه


تحيّاتي الحارة لكما اساتذتنا الكبار
سيروا ولا تهتموا فحتّى أصلب الصخور ستتفتّت ان استمر الضرب على رأسها

تحيّاتنا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسين فوزي: الأنبياء كذبة / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...
- عشرات من مقاتلي حماس عالقون بالأنفاق تحت غزة.. ماذا نعلم؟
- إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام
- غارات إسرائيلية جنوبي غزة وغزارة الأمطار تفاقم معاناة النازح ...
- علامات على أصابع القدمين تشير إلى نقص فيتامين ب12
- صراع أوروبي محتدم حول ميثاق الهجرة الجديد.. من سيدفع الثمن؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسين فوزي: الأنبياء كذبة / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - الأمل ضئيل جداً بتطوّر أمة الجهل والتغييب هذه! - حامد الجوابري