أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يدفعونها للأمام لتكون كبش الفداء / نوال السعداوي - أرشيف التعليقات - ترويض وتدريب وتذكية أمهات الإنتحاريون! - حميد كركوكي










ترويض وتدريب وتذكية أمهات الإنتحاريون! - حميد كركوكي

- ترويض وتدريب وتذكية أمهات الإنتحاريون!
العدد: 526449
حميد كركوكي 2014 / 2 / 10 - 11:04
التحكم: الحوار المتمدن

مهمتنا ومهمة أخوات نوال العزيزة ترويض وتعليم والدات الإنتحارين من ترك هذه العقيدة الشرسة و تمكينهن باالتفكير والتشكيك بديانة بعولهن وإخوانهن التي إجبروا في تعنقها و هدر طاقاتهن من أجلها! أما كيف لا أدري؟ الجواب عندك يا أختي نوال هذا وشكرا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يدفعونها للأمام لتكون كبش الفداء / نوال السعداوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تفاوت طبقي بالأرقام / الطاهر المعز
- المرأة المصرية وحقوقها السياسية (2) / علا مجد الدين عبد النور
- جمعية -المجد- ورحلة -رامون- إلى جنوب إفريقيا.. / بديعة النعيمي
- رغمَ الذئابِ الكثيفة.. يحلَمُ الحِملان.. بربيعٍ قادمٍ لامحال ... / عماد عبد اللطيف سالم
- الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو


المزيد..... - أشبه بمركبة فضائية..تونسية تخوض تجربة فريدة داخل فندق كبسولة ...
- تحليل: ترامب يواجه تصدعات في قاعدته المؤيدة MAGA مع عودته إل ...
- ارتكبت -جرائم ضد الإنسانية-.. الحكم على رئيسة وزراء بنغلاديش ...
- الكشف عن أول حالة وفاة معروفة بسبب حساسية اللحوم ناتجة عن لد ...
- مراسلة CNN تتعقّب الفتى الفرنسي -الأنيق- الذي ظهر في صورة بع ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يدفعونها للأمام لتكون كبش الفداء / نوال السعداوي - أرشيف التعليقات - ترويض وتدريب وتذكية أمهات الإنتحاريون! - حميد كركوكي