إن الإسلام حول المسلمون إلى موتى وهم أحياء.
دين المفروض به يدخل السعادة لقلب من يؤمن به،
إنظر وجوه المؤمنين بالإسلام، لحى كثة، وحواجب قاطبة، تعبر عن مدى حنق وكره هؤلاء لكل ماهو ينطق بالحياة.
كيف لا، وأحاديث محمد ( الشريفة ) تدخل مع المسلم إلى المرحاض، ليتحكم محمد حتى بطريقة تنظيف الإنسان لنفسه بالمرحاض.
أليس جامعة محمد آل سعود بالسعودية تمنح شهادة دكتوراء عنوانها، (حكم الشريعة في الأصوات التي تخرج من الإنسان عدا صوت الكلام ) أي دكتوراء بالضراط، وفيها أحاديث محمد ( الشريفة ) عن الضراط والفساء.
تحياتي ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آمنة باوزير .. والقتل بالترك تحت شعار الإختلاط ممنوع / محمود الزهيري
|